وقد كانت خطة البحث على النحو الآتي

مدخل: ويشمل:

الهدف من البحث.

منهجية البحث وخطته.

القاعدة الأولى: وضوح الهدف، ويشمل:

أولاً: إصلاح العقيدة.

ثانيًا: إصلاح العبادة.

ثالثًا: إصلاح الأخلاق والسلوك.

رابعًا: بناء الإنسان بصورة إيجابية.

القاعدة الثانية: تحديد الهدف. العام والخاص.

القاعدة الثالثة: المنهج التربوي منهج متكامل، ويشمل:

أولاً: الشمولية.

ثانيًا: الكمال.

ثالثًا: الواقعية.

رابعًا: اليسر والسهولة.

خامسًا: التوازن والوسطية.

القاعدة الرابعة: ربط الحياة بالآخرة، ويشمل:

أولاً: النظرة إلى الحياة الدنيا.

ثانيًا: النظرة إلى الحياة الآخرة.

ثالثًا: الربط بين الدنيا والآخرة.

رابعًا: الموت.

خامسًا: طبيعة العمل في الحياة.

سادسًا: آثار الربط بين الدنيا والآخرة.

القاعدة الخامسة: التدرج في التربية، ويشمل:

أولاً: صور التدرج في التربية.

ثانيًا: فوائد التدرج في التربية.

ثالثًا: التدرج في الأوامر.

رابعًا: التدرج في النواهي.

القاعدة السادسة: فقه الأولويات، ويشمل:

أولاً: أولوية عقيدة التوحيد.

ثانيًا: أولوية حقوق العباد على حقوق الله.

ثالثًا: أولوية الفرائض عن السنن.

رابعًا: الأولوية في الاهتمام بالكبائر عن الصغائر.

خامسًا: الأولوية في الأعمال اليومية.

سادسًا: الأولوية في تربية الأقربين.

سابعًا: الأولوية في البر والصلة للوالدين.

ثامنًا: الأولوية في منهجية الدعوة والتربية.

تاسعًا: الأولوية في الإنكار.

القاعدة السابعة: التربية النبوية من المهد إلى اللحد، ويشمل:

أولاً: الحث على الزواج.

ثانيًا: اختيار الزوجة.

ثالثًا: العناية بالمولود وتأمين حقوقه.

رابعًا: مراعاة سن الشباب والمحافظة عليها.

خامسًا: إكرام الكبير والمسنّ.

سادسًا: إكرام الإنسان بعد موته.

القاعدة الثامنة: إعطاء كل ذي حق حقه، ويشمل:

أولاً: مخاطبة الصغير.

ثانيًا: مخاطبة الكبير.

ثالثًا: مخاطبة الصاحب والصديق.

رابعًا: إكرام ذوي المكانة في قومه.

خامسًا: إعطاء الناس حقوقهم.

القاعدة التاسعة: استخدام الأساليب التربوية المختلفة، ويشمل:

أولاً: التربية النبوية بالقدوة، ويشمل:

1 - القدوة في العبادة.

2 - القدوة في التعامل مع أهل بيته .

3 - القدوة في التعامل مع الناس.

4 - القدوة في التعامل مع الصغار.

5 - القدوة في التعامل مع أعدائه.

6 - القدوة في النزاهة.

7 - القدوة في التعامل المالي.

8 - القدوة في التحمّل والصبر .

9 - القدوة للدعاة والمربّين والموجّهين في منهجهم الدعوي.

10 - القدوة للقادة في نظراتهم الشمولية.

ثانيًا: التربية بالتوجيه المباشر، ويشمل:

1 - النصيحة الفردية.

2 - الموعظة العامة .

3 - آداب التوجيه المباشر.

ثالثًا: التربية بالميول والقدرات، ويشمل:

1 - تصنيف بعض الصحابة بمهارات وقدرات مختلفة.

2 - تنمية قدرات الحفظ والقراءة لكتاب الله.

3 - تكليف أحد الصحابة بتعلم كتاب اليهود.

4 - تنمية الإقدام والشجاعة عند الصحابة.

5 -  تقوية المهارات الأدبية.

6- اكتشاف القدرات والمهارات.

7- تنمية المهارات والمواهب.

رابعًا: الخطاب المباشر.

خامسًا: أسلوب الاستفهام.

سادسًا: القصة.

سابعًا: ضرب الأمثال.

تاسعًا: العرض بالرسم.

القاعدة العاشرة: الاهتمام الخاص بالمرأة، ويشمل:

أولاً: المرأة الأم.

ثانيًا: المرأة الزوجة.

ثالثًا: المرأة البنت.

رابعًا: المرأة الأخت.

- مكانة المرأة في الهدي النبوي، ويشمل:

1 – الحب.

2 – العدل.

3 – النفقة.

4 – الملاطفة.

5 - طاعة الله.

6 – الرفق.

7 – الرحمة.

القاعدة الحادية عشرة: الرفق واللين، ويشمل:

أولاً: التأني وعدم التعجل.

ثانيًا: الصفح عن الزلة.

ثالثًا: ترك اللوم والعتاب.

رابعًا: الرفق في التعليم.

خامسًا: اجتناب الغضب، ويشمل:

1 – الجانب الأسري.

2 – الجانب التعليمي.

3 – الجانب الدعوي.

- علاج الغضب.

القاعدة الثانية عشرة: التيسير، ويشمل:

أولاً: التيسير في التعامل مع الناس.

ثانيًا: التيسير في العبادات والطاعات.

ثالثًا: التيسير على الذي يتعسر عليه قراءة القرآن.

رابعًا: التيسير على من يقع في محظور.

خامسًا: آثار التيسير.

القاعدة الثالثة عشرة: مخاطبة الفطرة، ويشمل:

أولاً: عدم التكليف بما لا تطيقه النفس.

ثانيًا: تلبية حاجات الإنسان.

ثالثًا: تقدير ظروف الناس.

رابعًا: الحث على الفضيلة وذمّ الرذيلة.

القاعدة الرابعة عشرة: الجمع بين الترغيب والترهيب، ويشمل:

أولاً: التربية بالترغيب.

ثانيًا: التربية بالترهيب.

القاعدة الخامسة عشرة: الدعاء، ويشمل:

أولاً: فضل الدعاء وأهميته.

ثانيًا: الدعاء صلة بين العبد وربه.

ثالثًا: الدعاء سمة الأنبياء والصالحين.

رابعًا: صور من أدعية النبي ﷺ.

خامسًا: شروط الدعاء.

سادسًا: آداب الدعاء.

سابعًا: أخطاء ومحظورات في الدعاء.

ثامنًا: أثر الدعاء في التربية.

الخاتمة: وفيها سرد سريع عن مضمون هذه القواعد والأصول.

أسأل الله تعالى أن ينفع بهذه الكلمات والقواعد، وأن يجعلها من العلم النافع المدخر، وأن يعظم فيه الثواب والأجر، ويعفو عن الزلل والخطأ ما كبر منه وما صغر، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

كتبه

أ. د. فالح بن محمد بن فالح الصغير

عضو مجلس الشورى

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.



بحث عن بحث