الحسن:

 

 ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه عن مثله من غير شذوذ ولا علة.

أو هو خبر متصل قل ضبط راويه العدل، وارتفع عن حال من يعد تفرده منكرًا، وليس شاذًا، ولا معللاً.

 

 



" علوم الحديث" ابن الصلاح، ص: 26.
" الاقتراح" ابن دقيق العيد، ص: 162-176.
" المقنع" ابن الملقن، 1/ 83- 97.
" التقييد والإيضاح" العراقي، ص: 43.
" النكت على ابن الصلاح" ابن حجر، 1/ 385- 432.
" فتح المغيث" السخاوي، 1/ 69.
" قفو الأثر" ابن الحنبلي، ص: 50.
" اليواقيت والدرر" المناوي، 1/ 251، 252، 267، 268.
" توضيح الأفكار" الصنعاني، 1/ 156، 188.

 

 

*    *    *

 

 

حسن الإسناد:

 

قولهم: "حديث حسن الإسناد" أو "صحيحه"، دون قولهم: "حديث صحيح" أو "حسن" لأنه قد يصح أو يحسن الإسناد لثقة رجاله دون المتن لشذوذ أو علة، وكثيرًا ما يستعمل ذلك الحاكم في " مستدركه" فإن اقتصر على ذلك حافظ معتمد ولم يذكر له علّة ولا قادحًا فالظاهر صحة المتن وحسنه؛ لأن عدم العلة والقادح هو الأصل.

 

 



" علوم الحديث" ابن الصلاح، ص: 35.
" التقييد والإيضاح" العراقي، ص: 58.
" فتح المغيث" السخاوي، 1/ 90.
" تدريب الراوي" السيوطي، 1/ 129.
" توضيح الأفكار" الصنعاني، 1/ 235.



بحث عن بحث