عاشرًا: مداواة حفر الفم والتهاباته :

ذكر هذه المسألة بعض المالكية في كتبهم، فقالوا: تكره مداواة حفر فيه إلا من حاجة، فإذ داواها يمج الدواء كله بحيث لا يصل إلى حلقة شيء، وذلك لأن وجود شيء في الفم، لا يبطل الصوم، إذا لم يبتلعه، ومثله دواء الغرغرة، ولكن لا يفعله إلا عند الحاجة، وقد يكون مثله معالجة الأسنان. 



بحث عن بحث