هذا العلم سهل ميسور لمن يسّره الله عليه، وبابه مفتوح لكل طالب صدق، لكنه يحتاج إلى مقومات يتمتع بها الطالب للعلم لكي يحصّل منه ما يوفقه الله إليه، فلا بد من العمل بهذه المقومات لكي يستثمر الطالب وقته وجهده.

p   هذه المقومات تتمثل في: المنهجية الصحيحة المتكاملة لطلب العلم:

 هذه المنهجية إذا اقتفاها طالب العلم فسيحصّل خيرًا كثيرًا، ويسبق أقرانه بإذن الله، وينفع نفسه وأمته. وبدون المنهجية، لا يصل طالب العلم إلى مراده، أو على الأقل لا يحقق كثيرا من طموحاته العلمية، ولهذا كانت هذه المنهجية إليك يا طالب العلم، فانهل من معينها، وتفيّئ ظلالها.

هذه المنهجية نتحدث عنها فيما يلي:

     الدواعي لبحث هذه المنهجية والتركيز عليها.

     سمات هذه المنهجية.

      فوائدها.

      أضرار تركها.

مظاهر تركها في الواقع.



بحث عن بحث